CONTRAILS vs CHEMTRAILS It is important to distinguish between contrails and chemtrails. Contrails are streaks of condensed water vapor created in the air by jet airplanes at high altitudes. Contrails can exist in two forms: water droplet and ice crystal. Contrails typically become visible about a wingspans distance behind an aircraft flying at high altitude. The trail dissipates quite quickly, usually within a minute or so. Chemtrails, on the other hand, are visible directly behind an aircraft, with little or no gap between the aircraft and the start of the trail. Chemtrails are said to vary from contrails in their length of persistence. Chemtrails do not dissipate quickly; they tend to form into mushy clouds which can block sunlight. Some people are reporting what they describe to be unusual activity in the sky, including jets leaving trails at low altitudes, spray lines creating X's, S's and parallel lines, lines that slowly spread to create a canopy of haze, and reports of unusual smells, tastes, and even illness related to the trails. Also, a reddish-brown gel, dropped from low-flying aircraft, has been observed by people in the past and was even documented on Unsolved Mysteries. Samples of this substance have been alledgedly analyzed by Margareta-Erminia Cassani and found to be teaming with biological organisms. Other tests have shown that chemtrails contain more than 3 times the legal level of the toxic substance, barium. Chemtrails may also be one of the primary contributory factors in the collapse of honey bee colonies worldwide. Albert Einstein clearly knew the importance of the honey bee when he said: "If the bee disappears from the surface of the earth, man would have no more than four years to live."
There are currently three main hypothesis for the purpose of chemical spraying in the skies: weather modification, population control, and testing of biological agents on the general poplace.
Even if we assume that these trails have nothing to do with eugenics or weather modification, we cannot ignore the fact that our skies are being heavily polluted with aviation fuel emissions that contribute towards a host of different health problems. As far as I'm aware, jet engines run on kerosene (paraffin). The tetra-ethyl (lead) found in aviation fuel and its combustion products are potent neurotoxins that have been shown in scientific research to interfere with brain development in children.
This 5-minute video serves only as an introduction to the phenomenon of chemtrails. I encourage you to research this subject in more detail to gain a fuller picture of what chemtrails contain, their impact on the environment, and the history of aerial spraying that has taken place in many countries. Here are some good places to start your research:
الكيمتريل .. السلاح الخفي الذي قتل فلاحي مصر بالصواعق
في معمله الصغير بكلية الزراعة عكف الدكتور منير الحسيني أستاذ المكافحة البيولو’ية وحماية البيئة لمدة ثلاث سنوات كاملة لكتابة بحثه الخطير الذي ينطوي علي عدد من المعلومات التي كان يمكن أن نطلق عليها منذ عدة سنوات «خيال علمي» لكنها وطبقا لبحث الدكتور الحسيني فهي وقائع نعيشها ونلمسها، لكن دون أن نعرف أسبابها أو دوافعها. فمثلا.. تعودنا أن نقول «سبحان الله» عندما نشاهد ظاهرة طبيعية مثل أمطار الصيف أو برق الشتاء.. إلخ من الظواهر، ولكن لم يخطر ببالنا أن نفكر في أن هناك بشراً يمكنهم التحكم في نزول الأمطار من عدمه أو هبوب الرياح والعواصف.. قد يعلق البعض علي ذلك بأنه درب من الجنون!! وقد يري البعض أنه شرك بالله وبقدرته!! لكن ما يحدث الآن ومن خلال المعلومات التي سوف نسردها الآن، سوف يقلب الصورة رأسا علي عقب. البداية كانت عندما كان الدكتور منير الحسيني في ألمانيا واستوقفته مقالة في مجلة عن الفضاء في العدد رقم 127 يناير 2004 عن التغيرات المناخية أو ما يسمي «اللعب بالمناخ» وتحدث البروفسير جابريل شتتر عن إقدام الولايات المتحدة الأمريكية علي خطوة تعد الأهم في تاريخ البشرية عن طريق تحكمها في مناخ الأرض، عاد الدكتور الحسيني إلي مصر وفوجئ بدخول أسراب عديدة من الجراد إلي مصر لأول مرة من جهة الغرب علي عكس ما كان يحدث طوال تاريخ مصر والمنطقة. وظل الحسيني ينقب في الأبحاث والمراجع الجديدة واكتشف أن هناك تغيراً مناخياً كبيراً فوق منطقة الشرق الأوسط جعل أسراب الجراد تطير عكس الاتجاه المحدد لها. هذا التغير المناخي ظهر بسبب استخدام تقنية تسمي «تقنية الكيمتريل» وهي مفتاح اللغز الكبير في التغيرات المناخية المقبلة ولكن ما هي الأسباب التي دفعت العالم إلي استخدام تقنية الكيمتريل بما فيها مصر. نعود إلي عام 2000 عندما أعلنت الحكومة الأمريكية أنها سوف تقوم بحل مشكلة ظاهرة الاحتباس الحراري علي مستوي العالم وعلي نفقتها كاملة بعدما توصلت إلي تقنية الكيمتريل، وهي عبارة عن مركبات كيماوية معينة يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة، وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف، فمثلا عندما يكون الهدف هو «الاستمطار» أي جلب الأمطار فيستخدم خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطار، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيمائية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير المدمرة، وقد يؤدي سوء استخدام هذه التقنية إلي خروجها عن سيطرة البشر وبالتالي تؤدي إلي كوارث طبيعية. ونجحت الولايات المتحدة في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية لبدء مشروع أطلقوا عليه مشروع «الدرع» وتبلغ مدة تنفيذه خمسين سنة تحت رعاية الأمم المتحدة ومؤسسة هوجز أيروسبيس وإحدي أكبر مؤسسات صناعة الأدوية الأمريكية بميزانية تبلغ مليار دولار سنويا، وبدأ العمل فعليا علي مستوي الكرة الأرضية منذ عام 2000. واستخدمت تقنية الكيمتريل لعلاج ظاهرة الاحتباس الحراري واستخدام أكاسيد بعض المعادن لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلي الأرض فجأة وبشدة. وبالفعل تعاقدت الحكومة الأمريكية مع كبري شركات الطيران العالمية لوضع أجهزة الكيمتريل خلف الطائرات النفاثة التي تقل الركاب في كل انحاء العالم مع إشراك منظمة الصحة العالمية كمراقب للآثار الجانبية للمشروع علي صحة الإنسان. وتحدث عدد من الصحف في انحاء العالم عما يسمي باستمطار السحب، وكانت روسيا هي أولي البلدان التي استخدمت هذه التقنية لمنع هطول الأمطار علي الميدان الأحمر بسبب احتفال روسيا بمرور 60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية، وشهد هذا الاحتفال زيارة أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وهو جورج بوش عام 2005 الذي دعته الرئاسة الروسية للاحتفال معهم بهذه المناسبة، وبالفعل استطاعت روسيا وقف هطول الأمطار علي مدينة واحدة هي موسكو بينما ظلت باقي المدن تشهد تزايدا واضحا في هطول الأمطار!! إلي هذا الحد؟ لم تظهر بادرة واحدة للآثار الجانبية، أو الاستخدامات الضارة للكيمتريل أو استخدامه كسلاح حرب!! << ولم تخف الولايات المتحدة نيتها في استخدام تقنية الكيمتريل كأداة للسيطرة علي مقدرات الشعوب ومصائرها كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب، وطبقا لما أورده الدكتور الحسيني فإن شبكة معلومات القوات الجوية نشرت محاضرة القاها الكولونيل «تامزي هاوس» ذكر فيها أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية تم تجريبها بنجاح عام 1996 بالإطلاق من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة. كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي باستخدام أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات وبعيدا عن التوجيهات الشفوية، يؤكد الدكتور الحسيني في بحثه علي استخدام تقنية الكيمتريل فعليا في حروب الولايات المتحدة الأمريكية في أفغانستان وكوسوفو والعراق وكسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية. حيث شهدت كوريا الشمالية وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول الأمطار علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية علي زراعة الأرز كغذاء رئيسي لها، فأدت حالة الجفاف غير المبررة والتي لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدود كوريا الشمالية، ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ. وتفسير حالة الجفاف التي أصابت كوريا هي إطلاق تقنية الكيمتريل سرا وبكثافة عالية كسلاح إيكولو’ي للدمار الشامل فوق أجواء كوريا. المثال الثاني وضحته صور الأقمار الصناعية أثناء حرب يوغوسلافيا وتحديدا فوق إقليم كوسوفو المسلم، وكان نتيجة ذلك وجود سحب الكيمتريل الذي أطلقته طائرات حلف الأطلنطي وطائرات البوينج المدنية المتعاقدة مع مشروع الدرع لتزداد شدة البرودة في الشتاء كإجراء تعجيزي للحد من حركة المقاتلين والمواطنين مع احتمال الموت بردا. والمثال الثالث الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم. والمثال الرابع والذي من المتوقع ألا يكون الأخير هو ما أعلنته وكالة ناسا، عندما سجلت صوراً بتاريخ 28 يناير 1991 في الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت بغداد، تؤكد إطلاق الكيمتريل فوق العراق قبل حرب الخليج بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولو’ية. المثير أن الدكتور الطبيب ’ارث نيكولسون كشف عن استعمال الولايات المتحدة هذا الميكروب من خلال تحاليل الحامض النووي للجنود الأمريكيين الذين عادوا إلي الولايات المتحدة بعد إصابتهم بهذا الميكروب علي الرغم من تطعيم الجنود باللقاح الواقي لهذا الميكروب قبل إرسالهم للعراق، وزعمت وزراتا الدفاع والصحة الأمريكية أنه مرض غير معروف وأطلقوا عليه مرض الخليج!! < والسؤال الأكثر إلحاحا الآن، هو ما نصيب مصر مما يحدث في العالم؟ ـ الإجابة بسيطة، وهي أن مصر تعرضت وتتعرض يوميا لتأثير الكيمتريل وهذا ما سجله الدكتور الحسيني في ندوة اللقاء العلمي باللجنة العلمية لمشكلة الجراد الصحراوي في مصر بتاريخ 12/12/2004 وقال إن مصر شهدت عملية إطلاق للكيمتريل في الفترة من 14/11/2004 بكثافة شديدة فوق البحر الأبيض المتوسط وشمال القارة الإفريقية وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا أي فوق السعودية والأردن لخفض ظاهرة الاحتباس الحراري، عن طريق رش أيرسول أبيض علي شكل شريط من السحب، يخرج من عدد من الطائرات المدنية في طبقة «الاستراتوفير»، وأدي تكثيف الرش في هذه المنطقة إلي انخفاض شديد ومفاجئ لدرجة حرارة الجو، مما أدي إلي تكون منخفض جوي فوق منطقة البحر المتوسط، جنوب إيطاليا ليندفع الهواء في هذا المنخفض الجديد وبالتالي تتحول معه مسار الرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي التي كانت متجهة إلي دول المغرب العربي إلي الغرب والشمال العربي أي في اتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن. وظهر ذلك بوضوح، عندما لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان لونه «أحمر»، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر واختلاف الألوان هنا، جاء بسبب أن الجراد «الأحمر» هو الجراد «ناقص النمو الجنسي»، ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يصير لونه «أصفر»، كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب. وبالإضافة إلي ذلك، توقع الدكتور منير الحسيني أن تشهد السنوات القليلة المقبلة تغيراً حاداً في المناخ وبالتحديد فوق منطقة خليج المكسيك ذات المياه الدافئة والتي يتكون في الغالب عندها أعاصير من الدرجة الأولي والثانية، ولكن بعد الفارق المناخي الكبير، فمن المرشح أن تشهد هذه المنطقة أعاصير مدمرة من الدرجة الثالثة أو الرابعة، لو لم تراع الولايات المتحدة تخفيض جرعات الكيمتريل بشكل مناسب، أما في مصر، فيري الدكتور الحسيني أن مصر سوف تعرف ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في أبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا، وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدي قري محافظة البحيرة. والصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري، فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة، وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها، تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000. وليست الصواعق هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل، بل سيلاحظ المواطنون وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء، وتحولها من الأزرق إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل، أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشر عدد من المجلات العلمية الأمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون، بعض أبحاثهم االتي كتبوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك، حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي: نزيف الأنف، ضيق التنفس، آلام الصداع، عدم حفظ التوازن، الإعياء المزمن، أوبئة الأنفلونزا، أزمة التنفس، إلتهاب الأنسجة الضامة، فقدان الذاكرة، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان، وفسر الدكتور الحسيني في نهاية بحثه إقدام شركات الدواء الكبري علي الاشتراك في تمويل مشروع الدرع بمليار دولار سنويا، كان بسبب انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل علي مستوي العالم وبالتالي سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة علي مستوي العالم جراء بيع الأدوية المضادة لهذه الأعراض!! وأخيرا.. هل يقبل العالم في الفترة المقبلة علي حروب من نوع جديد.. بعيدا عن الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي!! وهل تستخدم الولايات المتحدة الهندسة المناخية كسلاح دمار شامل جديد، كما حدث في كوريا والعراق وأفغانستان؟ ----
علشان المفضوحين
اللى فتحوا بلدنا للامريكان واسرائيل
وبتوع التطبيع
شوفوا عملتوا ايه فى الشعب
بس فاتحيين المعتقلات
قبضتم كام
فين الصحفين الحلوين الكتاكيت
فين رجال الحزب
فين احمد بية عز
فين وفين
-----------
هى دى المحصلة الطبيعية لوجود قيادات لاتريد ترك مكانها
نريد دماء جديدة
نريد ناس لاتشارك اعدائنا وتشترى مواقف سياسية لصالح اخراس شعوبها
نعم يدفع لهم لخرس اكبر شعب
والحقيقة مرض فى الهواء والماء والصحة وكل شىء
-------------
يارب انته على الظالم والمفترى وابن الحرام والمحتكر
وكل واحد اكل بدم المسلمين فلوس
وكل من شارك الامريكان والاسرائيلين
وكل من باعنا وهو يعرف
يارب
وكل من حرمنا لصالح نفسه وجيبه
وكل من اشترك وشارك معه فى ظلم وسجن وتعذيب المسلمين
لصالح الامريكان واليهود وكل من تعاون معهم
اللهم اكشف سترهم وافضحهم بين خلقك فى الدنيا والاخرة واجعلهم عبرة لخلقك
اختتم شافيز تصريحاته قائلا إن فنزويلا وروسيا اتفقتا على رأي مفاده أن تجربة السلاح الزلزالي الأمريكي تستهدف في آخر المطاف إيران عن طريق إعداد خطة ترمي إلى تدميرها من خلال إثارة سلسلة من الهزات الأرضية الاصطناعية والإطاحة بالنظام الإسلامي فيها.
ورغم أن البعض قد يشكك في تصريحات شافيز بالنظر لعدائه الصارخ لواشنطن إلا أنه لم يكن الوحيد الذي يكشف عن التجارب الأمريكية السرية ، فقد كشفت صحيفة "الصباح العربي" المستقلة المصرية أيضا عن قيام البنتاجون بإجراء أبحاث مشبوهة للتحكم في المناخ يمكن أن تكون مسئولة عن الإخلال بالتوازن الطبيعي في منطقة الكاريبي التي تقع بها هايتي.
وأشارت في هذا الصدد إلى تقارير تحدثت في الفترة الأخيرة حول قيام الرئيسين الأمريكيين السابقين بيل كلينتون وبوش الإبن بتمويل تجارب ميدانية ضمن مشروع "الكيمتريل" الذي يسعى للتدخل في هندسة الأرض والسيطرة على التفاعلات الكونية الرئيسة وخاصة في منطقة الكاريبي التي تعتبر الحديقة الخلفية للأمن القومي الأمريكي .
وعزت الصحيفة مسارعة إدارة أوباما بإرسال قوات كبيرة وفرض وجودها العسكري الكامل على المطارات والموانيء بالرغبة في إخفاء أية دلائل تكشف تورط البنتاجون في تنفيذ إحدى التجارب العلمية ذات الصلة بأبحاث "الكيمتريل" بالقرب من هايتي ، مشيرة إلى أن مبادرة بوش وكلينتون لتبني خطط إنقاذ المنكوبين تبدو وكأنها جاءت في إطار شعورهما بالذنب تجاه تداعيات التجربة الكارثية.
------------ جريدة "آخر خبر" التي تصدر بالعربية في الولايات المتحدة لم تذهب هي الأخرى بعيدا عما سبق ، حيث كشفت في تقرير لها أن كارثة "تسونامى" التي ضربت جنوب آسيا قبل سنوات نجمت عن تجارب نووية أمريكية فى قيعان البحار وأعماق المحيطات ، قائلة :" تحاول واشنطن الآن خداع دول وشعوب العالم أيضا بأن ما أصاب هايتى هو كارثة طبيعية نتيجة زلزال مدمر إلا أن العلم الجيولوجى ومراقبة ورصد حركات الأرض تعطى مؤشرات ونذير بوقوع الأخطار وحدوث الزلازل من خلال المتغيرات التى تطرأ على الأوضاع الطبيعية حيث تظهر بوادر انقسامات أو تسطحات وتصدعات فى قشرة الأرض أما التصدع الكبير والمفاجىء فهو يكون علميا ناجما عن محدثات صناعية متمثلة في تجارب نووية لمعرفة مدى تأثيرها وما تحدثه من تدمير أو تغير على شكل الطبيعة فى الأرض والبحار ".
العرب في مرمى التجارب إعاقة عمليات الإغاثة كشف الناشط الأمريكي " ت. ويست" الذي يعيش في سياتل ويدافع عن حقوق السود عن قيام البعثة الطبية الإسرائيلية التي دخلت هايتي بذريعة مساعدة منكوبي الزلزال بسرقة الأعضاء البشرية لضحايا الكارثة .
ونشر الناشط الأمريكي شريط فيديو على موقع "يوتيوب" الإلكتروني يتهم فيه جنودا إسرائيليين يشاركون في عمليات الإغاثة في هايتي بالتورط في سرقة أعضاء بشرية من ضحايا الزلزال ، وقال في هذا الصدد :" هناك أشخاصا لا ضمير لهم يستغلون المواقف دائما ومن بينهم الجيش الإسرائيلي الذي يعمل في هايتي الآن"، مذكرا بالاتهامات السابقة التي وجهت إلى جنود إسرائيليين بسرقة أعضاء شهداء وأسرى فلسطينيين.
ماحدث بتاهيتى هو سلاح جديد تجربة امريكا
السلاح الزلزالي ------------- WATCH THE TRUTH شاهدوا الحقيقة واعلموا شعوبكم عن جرائم امريكا واسرائيل
A comment from a Japanese, id named fonett: "why sichuan? cause theres china's largest natural gas field, SARS was a biological weapon by these same people. why they do it? start ww3 essence is to kill off most of the human race, manage less people in the new world order plan. it's all starting right now with basic food shortages, spreading disease, and war. to present day there are still groups of white men believe racial superiority, they are the true criminals, they are crazy; believe it's destiny and god's will to do this. olympics must be hold, wish china have successful olympics. i am japanese, sincerely support... go china!" and i have to add sichuan is china's most populous province, and where china's nuclear research center and site are. Prove of HAARP was used to cause the big earthquake in China.
12-5 biggest snow disaster, 3-14 crazy riots(5 young girls burnt alive), 5-12 biggest quake(90K dead), all those dates are 8s when added up. the quake is 88days before the olympics, 08-08 is when it starts. traditionally 8 is a lucky # in chinese.
Important Notice: about YOU TUBE GOOGLE must divulge you tube log the viewing habits of EVERY USER who has ever watched any video on you tube. US court has ruled today 4/7/2008
the ruling comes as apart of google's legal battle with VIACOM over allegations of copyright infringement ( is this the real reason i think not ) digital rights group the electronic frontier foundation (eff) called the ruling a set- back to PRIVACY RIGHTS (too fucking right they are) get this the viewing log which will be handed to VIACOM contains
The viewing log which will be handed to Viacom CONTAINS 1 The log-in ID of users 2 The computer IP address (on line identifier) 3 And all video clip details
I personally have a gut feeling that the HAARP device in Alaska was used to cause the 7.0 earthquake that devastated Haiti and killed thousands. This is only a gut feeling of mines and I have no real proof other than I know the technology does exist to create an earthquake and the American Military can use aid and rescue as an excuse to occupy Haiti and set up military bases there to threaten neighboring countries and Islands. I kept my mouth shut when September 11 happened and I regret it now so I am going to express how I feel about the tragedy in Haiti and predict that America will use this event to take over Haiti for their own New World Order agenda. This is real people and you had better wake up because people are dying in large numbers as you can see and it's not by coincidence.
Re-post this video and help it to go viral on the internet.
أصيب عدد من الفلسطينيين جراء السيول والفيضانات التي اجتاحت قطاع غزة. فيما نفت إسرائيل اتهامات الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة بفتح سد وادي غزة وسط القطاع لتصريف مياه السيول مما أدى إلى تدفق كميات غامرة من المياه وتشريد مائة عائلة في المنطقة. ازدادت معاناة المواطنين في غزة لتدخل الطبيعة الى جانب الإنسان في تعميق جراحهم فالمشهد المأساوي الذي بات يعيشه الفلسطينيون في القطاع اكتملت فصوله مع امطار وسيول وفيضانات أظهرت على السطح الكارثة التي يعيشها السكان وأدت الى تصدع وغرق العديد من المنازل المحيطة بمنطقة وادي غزة . طواقم الدفاع المدني والمواطنين توجهوا الى المنطقة المنكوبة بعدما وصلت الفيضانات الى ارتفاع خمسة أمتار على الرغم من ضعف إمكانياتها في التعامل مع مثل هذه الكوارث . الحكومة المقالة اتهمت إسرائيل بالمسؤولية عن هذه السيول جراء فتح سد وادي غزة وأشار مسؤولون فيها الى أن نسبة الأمطار التي تساقطت الليلة الماضية لا تزيد عن الأمطار التي هطلت في أيام سابقة ما يعزز من فرضية أن اسرائيل وراء فتح السدود. كما وصلت الفيضانات إلى مياه البحر التي تحولت أجزاء واسعة منها إلى اللون البني بسبب ما جرفته السيول، وهو ما يهدد الثروة السمكية وحتى المناطق الساحلية المقابلة. ووصلت التقديرات الأولية للخسائر الى مليون دولار، إضافة إلى غرق نحو ألفي دونما من الأراضي المزروعة بالخضراوات والمحاصيل والأشجار المثمرة، وتدمير حظائر حيوانية ومخازن زراعية وغمر آبار. وللمزيد حول الموضوع ينضم إلينا مباشرة من غزة الاستاذ يوسف الزهار مدير عام الدفاع المدني في غزة
--- يارب كل طبيب عمل بوزارة الصحة المصريةنسألك ان تحاسبة عن اشتراكة وعملهفى وزارة الصحة المصريةوتدليسه علينا معهمنعم نتهمكم بالتدليس ومعكمالاطباء المشاركون ----
A PUBLIC HEALTH WARNING FOR ALL CANADIAN PARENTS AND CITIZENS: My red flag went up when the Body bags to northern Manitoba community story broke. . A CALL TO www.nlm-lnm.gc.ca to ask if Mercury really is in Canada's batch of H1N1 flu vaccine being strongly recommended to pregnant women and young children as well as native communities. . UPDATE OCT 7th: Toronto Star states Mercury version of swine flu was "cheaper" and a select amount of non-mercury thermerisol shots will be available in the US but not from Glaxo S-K here: http://www.thestar.com/newsfeatures/s... WHAT YOUR NOT HEARING ON PUBLIC TALK RADIO OR CABLE TELEVISION IS HERE ON STEVEDIGIBOYTV. DATELINE SEPT 23rd 2009 NO HYPE JUST FACTS. . The 1976 scare and all the mainstream media reports of said problems and safety concerns: http://www.youtube.com/watch?v=BTV0Zh... . http://www.youtube.com/user/Vik456#p/... . Media catching up?: http://www.youtube.com/watch?v=PHYZwi... Your tax dollars paid for vaccine whether you need it or not and they will be glad to supply it for free with mercury (HG) if you are afraid I guess. http://www.phac-aspc.gc.ca/alert-aler... No mention of the mercury preservative our government allows. . National "neocon/neolib" Post, corporate to the core pro-fluff, anti-muslim, pro-carbon tax, pro-fear: http://www.nationalpost.com/news/stor... . NY emergency workers have vaccine questions: http://www.youtube.com/watch?v=A7wBwO... RUSSIA TODAY WITH US INVESTIGATOR: http://www.youtube.com/watch?v=eNS0Q-... . Talk radio online 680am: http://680news.com/news/national/more... . Many countries have banned this form of mercury in vaccines: From Dawn Prate, Natural news, In 1977, a Russian study found that adults exposed to ethylmercury, the form of mercury in thimerosal, suffered brain damage years later, writes Dawn Prate for Natural News. Studies on thimerosal poisoning also describe tubular necrosis and nervous system injury, including obtundation, coma and death. As a result of these findings, Russia banned thimerosal from childrens vaccines in 1980. Denmark, Austria, Japan, Great Britain and all the Scandinavian countries have also banned the preservative. . Adjuvants for dummies, some adjuvants in vaccines have peanut oil: http://www.whale.to/vaccine/adjuvants... . BEFORE YOU TAKE OR ACCEPT A VACCINE ASK QUESTIONS, MANY PEOPLE DIED FROM A USA BASED SWINE FLU OUTBREAK IN 1976 NOT FROM THE FLU BUT FROM THE EXPERIMENTAL RUSHED VACCINE. . ASK HOW THEY 'GROW' VACCINES IF YOU DARE. . INTRO SAMPLE: DR WHO, KLF TIMELORDS. A very creative bunch: http://www.youtube.com/watch?v=m8Nd-T... Long live the Ancients of Moo! . FAIR USE NOTICE: We are making this material available in our efforts to advance understanding of environmental, political, human rights,economic, democracy, scientific, and social justice issues, etc. We believe this constitutes a "fair use" of any such copyrighted material as provided for in section 107 of the US Copyright Law. In accordance with Title 17 U.S.C. Section 107, the material on this site is distributed without profit to those who have expressed a prior interest in receiving the included information for research and educational purposes. . . tags: commission omission harper police riot squad 2010 olympics vanoc gregor ndp liberals conservatives billions taxpayer money population fema emergency workers ambulance strike emt doctors nurses emergency services vancouver vanoc 2010 gordon campbell matt damon paris hilton ben afleck jenifer lopez michael jackson scare died living national institute for health canada environment resources cloud seeding nasa solar noaa