الصفحات

الاثنين، 24 أغسطس 2009

من ضيع الصحة العامة؟هل لديكم الشجاعة لتعترفوا!

احدث اجدد واروع واجمل واشيك من ضيع الصحة العامة؟هل لديكم الشجاعة لتعترفوا!

نعم فى القرى

وبعض المدن التى ليس بها صرف صحى

أين يتم الصرف؟

أجيبوا

يامن ملأتم جيوبكم من أمراض

الكبد والفشل الكلوى؟

وأقمتم

معهد وهمى للكبد

وقدمتم العلاج الوهمى

وبنيتم الأبراج من جيوب البسطاء

يتم الصرف الصحى

عن طريق جرارات زراعية

وعن طريق سيارات الكسح

بأن تلقى مخلفاتها مباشرة فى شبكة المصارف الزراعية

وأحيانا يتم رى الزراعات


مباشرة من هذة الجرارات الزراعية

تحت سمع مرور

ومجالس قرى

القرى

ومجالس المدن

وشبكة المصارف مكشوفة

الأن فقط كشف كل شىء

ناهيك عن كمية الناموس والبعوض


هذا مافعلة
رؤساء

المدن والقرى من العسكر والسكوت

عن كل شىء

وأهى أيام وبتعدى

يعنى أية

أمراض

مش مشكلة

تسرب مياه الصرف إلى الأراضى الزراعية ببنها


بنها تعتبر متقدمة عن الأف القرى والمدن

أذا كان هذا حالها فما حال الباقى الأن

لنا الله

تركتم الصحة العامة وأشغلتمونا بقضايا وهمية

من يراجع السياسات العشوائية فى وزارتى الرى والزراعة؟

وافقتا على رى الأراضى الزراعية بمياه المجارى

وخصصت مياه النيل لملاعب الجولف

الأن كلكم صحيتم


تحذيرات من تسرب مليون لتر


صرف صحى فى النيل



عرفتم الأن من يتاجر بنا وبصحتنا


رى أكثر من ٧٠ ألف فدان فى

كفر الشيخ بمياه المجارى


--------------

"حلوان" تسترد 3000 فدان تروى بمياه المجارى


----------



«المصري اليوم» تكشف: وزارة الزراعة تروى

مزرعة «الجبل الأصفر» بمياه «المجارى
»

---------------


الجبل الأصفر



----------------


أيه عذرنا عن الطرمخة معناها

المحليات مش شايفة شغلها

ووزارة الزراعه عارفة ان البعض بيروى مباشرة

من تصريف

ترع المصارف

ومن جرارات الكسح

هى المية عندنا قليلة ولا ماعندناش نهر النيل

أمال لو ماكناش دولة زراعية

____________-



«المصرى اليوم» كشفت الكارثة :الأمراض القاتلة

والعيوب الخلقية تهدد المواطنين



________________
أقرأوا كمان

تناول «الخضروات» المزروعة بـ«الصرف الصحى» يسبب الفشل الكبدى والكلوى والسرطان
خبراء التغذية والسموم: القىء وعسر الهضم والانتفاخ والأنيميا أعراض تناول الثمار
المجارى.. كوكتيل سموم
أطباء أمراض الجلدية يحذرون من خطورة «المجارى» على الفلاحين
د. حسين منصور رئيس جهاز سلامة الغذاء: لدينا ٢٤٤٤ قانوناً لتنظيم مشكلات الغذاء.. ونروى محاصيلنا بـ«المجارى» منذ ١٥ عاماً


...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة