الصفحات

السبت، 6 فبراير 2010

Binyamin Ben-Eliezer - بنيامين بن إليعازر

احدث اجدد واروع واجمل واشيك Binyamin Ben-Eliezer - بنيامين بن إليعازر



المجتمعات العربية كلها مخترقة ومفتوحة فضلا عن أنها متفرجة ومسلوبة الإرادة، وبينما لا تنسي إسرائيل ما تراه حقها ودم أبنائها فإن مصر مثلا تستقبل منذ أسابيع قاتل الأسري المصريين في 1967بنيامين بن إليعازر ويحتضنه مسئولو مصر مرحبين ومبتسمين غير مبالين ولا مهتمين بأن يده ملوثة بدم الشهداء المصريين الأبرياء، لا أقول إن المطلوب هو قتله كما تفعل إسرائيل، وإن قتلناه فأظن أنه ليس شيئًا يستنكره الضمير أو يعفه الشرع، لكن أقول نسائله ونحاسبه ونحاكمه ونعاقبه حتي يتعلم مجرمو الصهاينة أننا لا نفرط في حقوق ودم المصريين، لكن يبدو أن البلد الوحيد في الشرق الأوسط الذي يهتم بدماء وجثث شعبه وينتقم لضحاياه هو إسرائيل، أما بقية الدول العربية فتتعامل مع المواطنين علي أنهم قطيع لن يعكر راعيهم مزاجه بمن خطفه الذئب، ثم إنه لا يُسمع منهم إلا صمت الحملان!
-------------
من هو

بنيامين بن اليعازر


بريگادير جنرال (احتياط) بنيامين "فؤاد" بن إليعازر (بالعبرية: בנימין "פואד" בן אליעזר‎)، (ولد 12 فبراير 1936) سياسي إسرائيلي وجندي سابق. يشغل منصب وزير البنى الأساسية في الحكومة الإسرائيلية، كان قائداً لوحدة شكد العسكرية إبان حرب 1967، ولد في العراق عام1936.

ذهب إلى إسرائيل عام 1950. والتحق بالجيش الإسرائيلي عام 1954. كان قائد كتيبة شكد في حرب 1967، وجـُرح في حرب الاستنزاف، وشارك في حرب 1973. وفي عام 1977، عين القائد الأول للقوات الإسرائيلية في جنوب لبنان، وكان مسئولاً عن التنسيق مع ميليشيات جيش جنوب لبنان.

يفتخر باحتفاظه بعلاقات طيبة مع الرئيس حسني مبارك

.

اتهم بأنه في حرب 1967، أمر وحدته، شكد، بدفن 250 جندي مصري أحياء في العريش. وقد أدت مطالب مصرية برفع دعوى قضائية ضده إلى إلغاء زيارة كانت مقررة له لمصر في مارس 2007.

يعتبر من الصقور في السياسة الخارجية وكان أحد المخططين الرئيسيين لغزو لبنان ولعملية الدرع الدفاعي في جنين. وقد نادى بوقف التفاوض مع الفلسطينيين حتى يتوقف العنف ضد الإسرائيليين.

يعيش في ريشون لزيون وهو متزوج وله 5 أنجال.


FOR WAR CRIMES AND CRIMES
AGAINST HUMANITY




Binyamin Ben Eliezer

At the end of the '67 war, the suspect was the head of the Sayeret Shaked IDF Unit. According to testimonies by Israeli and Egyptian soldiers, the suspect ordered the killing of 250 Egyptian or Palestinian fighters (exact nationality unclear) shortly after the war ended. Evidence indicates that the killings were carried out using helicopters flying low above the Sinai desert, hunting the retreating soldiers, some of whom were unarmed.

Further eye-witness testimonies state that the suspect personally executed prisoners of war who did not obey instructions. The killing of soldiers after hostilities have ended, and the execution of prisoners of war are all expressly prohibited under international law and are classed as war crimes.

Between March 2001 and November 2002 the suspect, acting as Minister of Defense, led a policy of extra judicial killings, collective punishment and the shelling of residential areas in the West Bank and Gaza. All of these actions are prohibited under international law and constitute war crimes and crime against humanity, and since July 2002 are prosecutable in the International Criminal Court, The Hague, Netherlands.

In March 2007 the suspect, whilst still a government minister, canceled a trip to Egypt due to fear of arrest for his activities in the '67 war.

Description of the suspect: an olive-skinned man, about 70, black hair, larger than average build.






...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة