أول دفعة للجامعات بنظام الثانوية الجديد عام 2014/2015
أكد الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم، أن الهدف من نظام الثانوية العامة الجديد، والذى سيبدأ تطبيقه عام 2011/2012، هو إزالة رهبة الطلاب والأسر المصرية من امتحانات الثانوية، وهو ما سيتحقق – بحسب الوزير- فى ظل نظام جديد يحدد نجاح الطالب فى الثانوية العامة بعبوره مرحلة "التقويم الشامل" فى سنوات المرحلة الثانوية، ثم اجتياز الاختبار القومى فى 4 مواد، منها واحدة لا تضاف للمجموع وهى التربية الدينية، والتى تسمى "الجذع المشترك"، أما باقى المواد فسيمتحنها الطالب على مستوى المدرسة
يعنى اية على مستوى المدرسة
لازم يبقى فيه تغذية رجعية حقيقية قبل بداية التطبيق
لو بالوضع الحالى وبخاصة ان التدريس يتم بسنتر الدروس التى لم تقضى عليها الوزارة تبقى كارثة
يعنى المدرس لو مش عاجبة منظر الطالب هيقضى علية
ايه ده يامعالى الوزير
فيه مدرسين عاوزين الولعه بجاز وسخ
انزل بنفسك وشوف الواقع
يعنى ايه باكرر يمتحنها فى المدرسة وعلى مستوى المدرسة
والكلام دة معناة ايه
اتفق الوزير، خلال لقائه اليوم، الثلاثاء، بمسعد عويس رئيس النقابة العامة للمهن الرياضية، على عقد مؤتمر علمى عن الرياضة المدرسية خلال العام الدراسى المقبل، كما اتفقا على تشكيل لجنة للإعداد لهذا المؤتمر بهدف وضع رؤى لكيفية ربط المناهج بالأنشطة، فى إطار ما يسميه الجمل بـ "التعلم النشط". وشدد الوزير على أن الأنشطة الدراسية لم تعد مجرد مضيعة للوقت، لكنها مدخل حقيقى لاكتشاف قدرات الطالب، مؤكدا على أن خطة الوزارة الاستراتيجية تهدف إلى مضاعفة الميزانيات المخصصة للأنشطة خاصة فى مراحل الطفولة المبكرة.
شوف الاراء دى
مشاكل التعليم الجامعى وماقبل الجامعى
يامعالى الوزير فين حوش وملاعب المدارس اسمحلى بقى
مين منهم هيقولك الحقيقة تعالى المحافظات وشوف
يامعالى الوزير مش معقول كده وضح لنا شوية
والا انا اول المعارضيين لقرارك ده
لما بتعمل حاجه صح بنقول
اللى ايده فى المية مش زى اللى ايده فى النار
غير اسلوب الامتحان ويكون من بنك اسئلة كبير وعلى الكمبيوتر زى النرويج والدنمارك وخلاص
انما اللى بتقول عليه محتاج ملاعب
واماكن لمزاولة الانشطة بكل المدارس بداية من الابتدائى
اسمحلى معالى الوزير
انا علطول الخط ضد قرارك ده
لو طبقته على الوضع الحالى
وباقولها لاتستهين بنا القيادات الكبيرة
بترى ان كلامنا لاشائب فيه
لأننا لانتبع احد ولايهمنا الا مصلحة بلدنا على طول الخط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق