أروع مقال يمكن أن أقرأة
وأنما واثق تماما من اعادتكم قرأة المقال
أكثر من مرة
لما يحملة من دلالات مرعبة
وكالعادة ودن من طين وودن من عجين
وهذ القطعه تلخص حال التعليم
أستاذ/محمد حمدى
نشكرك على اهتمامك رغم انه كان يمكنك
مثل صحفيين اخريين ان لاتضع يديك
داخل عش الدبابير
وعلى ما يبدو فإن وزيرى التعليم فى مصر لا يعنيهما أمر التلاميذ ولا العملية التعليمية، وأكثر أمانى كل منهما أن يحظى برضى الرئيس ورئيس الوزراء للبقاء فى منصبه أطول فترة ممكنة، وهذا للأسف حال معظم الوزراء فى هذا البلد، فهم يحلفون على احترام الدستور والقانون والعمل لصالح الشعب، لكن نادراً ما نجد وزيرا يحترم القانون، أو يعمل لصالح الشعب، ولسان حالهم يقول: "شعب إيه؟.. الشعب لا يختار.. ولا يعزل.. الشعب ليس صاحب قرار"، لذلك فإن الشعب يأتى فى آخر اهتمامات أى مسئول.. المهم رضا المسئول الأعلى حتى ولو كان الثمن أزمات صحية وكوارث وأوبئة وملايين العاطلين، ومن يبحثون عن إطعام البطون فلا يجدون.. لا تبتسم.. أنت فى مصر!
المقال
كبير ومهم على موقع اليوم السابع
اضغط هنا
وماهو جزاء من يكشف
وكمان فى المنوفية
محمد حمدى
أنفلونزا التعليم
لن أعلق كالعادةوأنما واثق تماما من اعادتكم قرأة المقال
أكثر من مرة
لما يحملة من دلالات مرعبة
وكالعادة ودن من طين وودن من عجين
وهذ القطعه تلخص حال التعليم
أستاذ/محمد حمدى
نشكرك على اهتمامك رغم انه كان يمكنك
مثل صحفيين اخريين ان لاتضع يديك
داخل عش الدبابير
وعلى ما يبدو فإن وزيرى التعليم فى مصر لا يعنيهما أمر التلاميذ ولا العملية التعليمية، وأكثر أمانى كل منهما أن يحظى برضى الرئيس ورئيس الوزراء للبقاء فى منصبه أطول فترة ممكنة، وهذا للأسف حال معظم الوزراء فى هذا البلد، فهم يحلفون على احترام الدستور والقانون والعمل لصالح الشعب، لكن نادراً ما نجد وزيرا يحترم القانون، أو يعمل لصالح الشعب، ولسان حالهم يقول: "شعب إيه؟.. الشعب لا يختار.. ولا يعزل.. الشعب ليس صاحب قرار"، لذلك فإن الشعب يأتى فى آخر اهتمامات أى مسئول.. المهم رضا المسئول الأعلى حتى ولو كان الثمن أزمات صحية وكوارث وأوبئة وملايين العاطلين، ومن يبحثون عن إطعام البطون فلا يجدون.. لا تبتسم.. أنت فى مصر!
المقال
كبير ومهم على موقع اليوم السابع
اضغط هنا
وياريت استاذ محمد لو تشوف الفيديوهين دول
وماهو جزاء من يكشف
وكمان فى المنوفية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق