دبلومة التربية شرطاً للالتحاق بالكادر
بس ده مش عدل
أمال المدرسيين حملة الدبلومات الفنية
اللى بيتعاملوا مع الاولاد
ومع عقول اولادنا لماذا لم يطبق عليهم هذا الشرط
وهما بالاقدمية بعضهم أصبح مدير مدرسة ووكيل مدرسة
هو فين العدل بقى
على الاقل ده خريج جامعه
والى الان حملة الدبلومات
يعنى تلات سنين بعد الاعداداية
دخل واخد دبلوم علشان كان مجموعه ضعيف بالشهادة الاعدادية والان
بحكم الاقدمية مدير ووكيل مدرسة
وكمان مدرس مدرسة
على الاقل ماتعلمش اسلوب البحث العلمى او ذاكر ثانوية وجامعه
وجاى يامعالى الوزير تضع الشرط ده الان يبقى من الاساس كنا
بنعمل جامعات لييه
وكليات تربية لييه
وعقول ابنائنا لايمكن ان يساعدهم على التطور حملة الدبلومات
لأن فاقد الشىء لايعطية صح ولاغلط
وأخطر شىء أنكم بتنقلوهم للمرحلة الابتدائية بينما كليات
التربية بتخرج لنا
وكليات التربية قسم رياض الاطفال
وتعليم أساسى بتخرج لنا خريجين مبدعيين من أحسن مايكون من
خلال تجارب ومتابعة ميداينة لانجازاتهم فى صورة الناتج
التعليمى شىء رائع
وأنتم تتركون هؤلاء أقصد حملة الدبلومات وجاى تشترط هذا الشرط الأن على خريج الجامعه الجديد
معذرة
أنتم بتعجنوا من الأولى نقلهم اى حملة الدبلومات
الى وظائف ادارية الدولة فى حاجه لها وتعيين المبدعيين خريجين كليات التربية
الواقع أنتم لاتعرفون عنه شىء وان كنت عاوز دليل على ابداعهم
مستعدين
بس بشرط أمام لجنة محايدة بيدها قرار
تعيين الالاف من حملة
وخريجى كليات التربية تعليم اساسى ورياض اطفال
مش حملة الدبلومات الفنية اللى انتم الى الان سايبنهم فى الميغه علشان حافظيين القانون وتاركينهم
يعملوا بشتى الوظائف التعليمية
من فضلكم ماتتكلموش عن واقع انتم لاتعلمون عنه شىء
اشترط الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم على المعلمين المساعدين الحاصلين على مؤهلات عليا، وعددهم 180 ألف معلم متعاقدين مع الوزارة، الحصول على دبلومة تربوية مدتها عام واحد كمعيار أساسى لخوضهم اختبارات كادر المعلمين، تمهيدا للحصول على الزيادات المالية المقررة به
نرفض أن يعلم اولادنا حملة الدبلومات الفنيه
أسمحلى معالى الوزير القرار ده مش ولابد
وازاى ساكتيين على مشغليين معامل اوساط وكمبيوتر
ومدرسيين رسم ومدراء مدارس ووكلاء مدارس من حملة الدبلومات
من فضلكم لاتتكلموا عن اشياء لاتقف على ارض الواقع انتم لاهم لكم الا ارضاء الرئيس
ورئيس الوزراء وبس
.
وزيرى التعليم فى مصر لا يعنيهما أمر التلاميذ ولا العملية التعليمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق