الصفحات

الثلاثاء، 21 أبريل 2009

فيين علاج فيروس سى ياوزير الصحة اللى ابتكرة د.جمال شوقى عبد الناصر

احدث اجدد واروع واجمل واشيك فيين علاج فيروس سى ياوزير الصحة اللى ابتكرة د.جمال شوقى عبد الناصر

هذا ماجنيناة نحن الشعب المصرى

من ثورة 23 يوليو

ومن حركة الظباط الاحرار


كل حاجه فى البلد أصبحت للظباط وعائلاتهم وأولادهم

أفخم المساكن بأرقى الاماكن


اعلى المرتبات والمعاشات


أحسن وأرقى المستشفيات التى يتم فيها علاجهم هم وعائلاتهم


من أكبر دكاترة بالعالم ومن مال الشعب



بينما تم سحب كل ذلك من الشعب المطحون ولانعرف اين نذهب للعلاج حتى على حسابنا


حتى وزير الصحة له ضلع كبير

فى منع دواء السايتوفريت الذى

ابتكرة الدكتور


جمال شوقى عبد الناصر



منكم لله

علشان جيوبكم ومصالحكم تقتلوا شعب كامل



علشان مافيا الدواء


ولايوجد اعضاء مجلس شعب او مجلس شورى


ولا اى واحد من اعضاء الحكومة او الحزب الوطنى



أين كل اعضاء الحزب الوطنى


أيام الانتخابات فقط


وزراء الحكومة اعداء للشعب


يبحثون عن مصالحهم فقط



والسؤال المحير

من يقود ويحكم مصر

من يمنع العلاج عن ابناء مصر


من يحارب الشعب المصرى ويسرق املة فى الشفاء



لابد من اعدام هؤلاء مهما كان عددهم حرام عليك



ألم تشبعوا من المتاجرة بألم الشعب


ألم تشبعوا ياحرامية يانصابيين


القصة الكاملة لاكتشاف أول عقار مصري لعلاج الفيروس " سي



ماهو الرئيس لو مسك اتنين تلاته واعدمهم فورا سيتبدل الحال


لاكن حتى فى مرضنا نحارب


أنتم السبب ياحكومة بما تفعلييه

مثل مقلب النفايات الخطرة اللى ناويين تأجرة بمدينة العاشر من رمضان


سممتم كل حاجه فى حياتنا


اللى يهمكم الفلوس وبس


هذا ماجنيناة

من الحزب الوطنى ووزرائة

ومن ثورة الظباط فى 23 يوليو


مصلحتكم وبس



التوثيق العلمى

جريدة الاخبار المصرية 28مايو2006

فريق طبي مصري يتوصل إلي علاج فيروس سي


التجارب نجحت بنسبة 78 % دون آثار جانبية وحصول الفريق على براءة الاختراع
إنجاز طبي كبير توصل إليه فريق علمي مصري برئاسة دكتور جمال شوقي عبدالناصر باكتشاف علاج يقضي علي فيروس ''''سي'''' نهائيا دون آثار جانبية.. العقار مشتق من نوع معين من الطحالب احادية الخلية تم زراعتها ونموها داخل مفاعل حيوي تم تصميمه خصيصا لهذا الغرض.. الدراسة استغرقت 13 عاما شارك فيها كل من طب قصر العيني وطب الاسكندرية ومدينة مبارك للأبحاث العلمية ببرج العرب وقطاع الأبحاث بإحدي شركات الأدوية الوطنية الكبري التي قامت بإنتاج الدواء بعد التأكد من فاعليته وعدم سميته.
التجارب ''''الإكلينيكية'''' أجريت علي أكثر من 300 مريض مسجلين في البروتوكول العلمي ونسبة النجاح تجاوزت ال 78 % .. وزارة الصحة اشرفت علي جميع مراحل البحث وبصدد تسجيل العقار وترخيصه خلال اسابيع.. العقار الجديد دخل بكفاءته لدائرة الضوء وبدأ يخطو بثبات وقوة نحو منصة التتويج تمهيدا للإعلان عنه لتشرق الشمس بضوء يبدد ظلمات 12 مليون مصري يعانون من المرض اللعين (وفقا لاحصائيات الاتحاد الأوروبي للأمراض المستوطنة ومنظمة الصحة العالمية).. ''''الأخبار'''' انفردت بنشر خبر التوصل إلي الاكتشاف وفي هذا التحقيق ننفرد بتفاصيل الإنجاز العلمي الكبير الذي سيحدث ثورة في الأوساط العلاجية داخل وخارج مصر.

د. أبومدين يشرح فعالية العقار الجديد

الفريق العلمي برئاسة دكتور جمال شوقي عبدالناصر استشاري أمراض الباطنة ويضم في عضويته الدكتور أحمد عبداللطيف أبومدين استاذ امراض الكبد بطب قصر العيني ودكتور يحيي الجوهري استاذ امراض الكبد بطب الاسكندرية والخبير الدكتور يوسف جرس مصمم المفاعل الحيوي والدكتور مدحت سيف النصر مدير مدينة مبارك للأبحاث العلمية ببرج العرب ودكتور مصطفي ياقوت استشاري امراض الباطنة والدكتورة مها الدملاوي عميدة معهد الهندسة الوراثية بمدينة مبارك ودكتور أسامة سلامة رئيس قطاعات الأبحاث والتطوير والرقابة بإحدي شركات الأدوية الوطنية الكبري ودكتورة سحر محمد فكري اخصائي المايكروبولوجي بشركة الأدوية.

الاكتشاف

التقت ''''الأخبار'''' مع الدكتور جمال شوقي عبدالناصر رئيس الفريق الطبي الذي توصل إلي اكتشاف العقار الجديد الذي قال: في بداية حديثي أود أن أهدي نتائج الدراسة إلي روح استاذي الدكتور يس عبدالغفار ''''استاذ أمراض الكبد ومؤسس معهد الكبد بالمنوفية'''' والذي أدين له بالعرفان حيث عملت معه وتربيت علي مبادئه العلمية طوال خمسة عشر عاما وأتاح لي الفرصة لمباشرة حالات مئات المرضي وعكفت سنوات علي دراسة التركيبة الجينية للفيروسات التي تهاجم الجسم عامة والفيروسات الكبدية خاصة وتوصلت إلي بداية الخيط عندما اكتشفت ان التركيبة الجينية لفيروس ''''سي'''' المنتشر في مصر تختلف عن تلك الموجودة في الخارج وهذا يفسر عدم استجابة معظم المرضي المصريين للعقارات المستوردة والباهظة التكاليف وتمكنت من التعرف علي طبيعة الفيروس المصري وكيفية اختراقه لنواة خلية الكبد والعوامل التي تساعد علي تكاثره ولاحظت تغيره بين النشاط والخمول خلال فصول السنة متأثرا أيضا بالحالة النفسية للمريض والبيئة المحيطة به.

أين طوال تلك الفترة


ولا ناويين تشتروا بالعلاج مواقف سياسية كمان



براءة اختراع

قمت بتسجيل براءة الاختراع في أكاديمية البحث العلمي عام 1999 بعدها بدأت والفريق التجارب المعملية علي العقار وتم ارسال عينة إلي معامل وزارة الصحة وجاءت التقارير تؤكد اكثر من مرة عدم وجود أي سمية في العقار ثم ارسلنا العينات بعد ذلك إلي مدينة مبارك للأبحاث العلمية وجاءت التقارير تؤكد كفاءته وتأثيره الفعال ثم قمنا بتجربة العقار علي بعض المرضي بعد تسجيلهم وفقا للبروتوكول العلمي وتم شفاؤهم نهائيا من فيروس ''''سي'''' وكانت نسبة النجاح 78 % .. أما الحالات التي لم تستجب للعلاج فكانت نتيجة لطبيعة جهازهم المناعي الذي يتصف بالتوازن أي ان كفاءته لاتقل ولاتزيد فهو في حالة تعادل واستقرار دائم ويمكن القول ان أصحاب هذه الحالات لايؤثر عليهم فيروس ''''سي'''' بشكل كبير لأنه غالبا يكون في حالة خمول.. وفي نهاية حديثه قال دكتور جمال عبدالناصر خلال الاسابيع القادمة سيتم نشر الدراسة والأبحاث ونتائج التجارب المعملية والاكلينيكية في الدوريات والمجلات العلمية المتخصصة والمشاركة في جميع المؤتمرات الدولية لعرض الاكتشاف العلمي المصري الذي توصل إليه فريق العمل كل في تخصصه ولولا جهود وكفاءة كل منهم لما تم التوصل إلي هذا الإنجاز.


ماجستير عن العقار

التقت الأخبار مع الدكتور أحمد عبداللطيف أبومدين استاذ أمراض الكبد بطب قصر العيني والمشرف علي التجارب الاكلينيكية التي اجريت علي المرضي الذي قال: العقار الجديد نباتي يعمل علي تحسين وظائف الجسم عامة ويعيد الحيوية لها بما له من مكونات غذائية متعددة تماثل العناصر الغذائية الطبيعية التي يتناولها الإنسان والعقار خال تماما من المواد الكيماوية ويعتمد علي النظام البيولوجي المتسلسل الخاص بالجسم في إنتاج الأجسام المضادة للفيروس ''''سي'''' الذي يعيش وينمو داخل نواة الخلية الكبدية. وقد أشرفت علي رسالة ماجستير تمت مناقشتها بطب قصر العيني تناولت بالدراسة والبحث كل ما يخص هذا العقار ووافق عليها كل من مجلس قسم الأمراض المتوطنة ومجلس بحوث كلية الطب ومجلس بحوث جامعة القاهرة وتم تجربته علي حيوانات التجارب وثبتت فاعليته دون وجود آثار جانبية ثم اجريت التجارب علي مجموعة من المرضي المصابين تم اختيارهم بدقة وبعد موافقتهم طبقا للبروتوكول العلمي وحققت النتائج استجابة عالية ثم تمت التجارب علي عينات عشوائية بمعرفة شركة الأدوية المنتجة للعقار وكانت النتيجة تفوق النسبة السابقة 78 % مما شجع مجموعة البحث علي القيام بالمرحلة الرابعة والأخيرة.
ويستكمل دكتور أبومدين وفي هذه المرحلة يتم تجربة العقار علي المرضي باشراف مراكز طبية جامعية متعددة للتيقن من النتائج السابقة وحتي الآن النتائج مبشرة للغاية ونستطيع ان نقول ان مصر بعلمائها استطاعت القضاء علي هذا الداء اللعين.. وفي نهاية حديثه أكد ان العقار مشتق من سلالة معينة من الطحالب ويجب تناوله عن طريق الفم حيث يعمل علي تنبيه الخلايا المستقبلة المناعية الموجودة في مدخل البلعوم والذي يؤدي إلي استثارة الجهاز المناعي لافراز وسائله الدفاعية بشكل طبيعي داخل الجسم مصنعا الانترفيرون داخل خلايا الكبد وتتركز العمليات المناعية في مواطن الإصابة الفيروسية.


الكلام دة صح ولا غلط ياوزير الصحة


الأطباء المصابون

ويؤكد الدكتور مصطفي ياقوت استشاري امراض الباطنة وأحد أعضاء الفريق الذي قام بإجراء التجارب الاكلينيكية ان فيروس ''''سي'''' المنتشر في مصر يحمل رقم أربعة وهو يختلف عن انواع الفيروس ''''سي'''' الموجود في الخارج والذي يحمل أرقام واحد واثنين وثلاثة والنوع الجيني الرابع الموجود في مصر استجابته ضعيفة للعلاج الحالي المستورد من الخارج والذي تصل تكلفته إلي 80 ألف جنيه للحالة الواحدة ونتائجه ضعيفة من 25 % إلي 40 % .. أما العقار الجديد الذي قام باكتشافه دكتور جمال شوقي عبدالناصر ثبت تأثيره المثبط للفيروس المصري عن طريق تقوية واستثارة الجهاز المناعي.. وبعد نجاح التجارب المبدئية بدأنا في الدراسة الاستكشافية بعد ان تطوع 22 طبيبا من الزملاء المصابين وذلك بعد تيقنهم تماما بخلوه من السمية وأمانه وعدم وجود آثار جانبية له فأعربوا عن رغبتهم في تجرع العقار علي سبيل التجربة وكانت النتائج مبهرة ومعظمهم تم شفاؤه نهائيا وكانت نتائج تحليل (
PCR) صفر وثبت فاعلية العقار في زيادة خلايا الدم البيضاء القاتلة للفيروسات (N.K. Sells) وزيادة نسبة الانترفيرون الذائبة.. وخطوات البحث العلمي التي تم اتباعها مع العقار الجديد هي نفس الخطوات المتبعة في كل من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وسلطة التراخيص علي الدواء في أوروبا الموحدة (AUD).. أما بالنسبة للمرضي الذين تناولوا العقار فقد لوحظ عليهم بعد انخفاض نسبة الفيروس في الدم نشاط في جميع وظائف الجسم وزيادة في حيويتهم والفريق يتابع حالات المرضي أولا بأول ويتحمل نفقات التحاليل الدورية.

المفاعل الحيوي

يقول دكتور اسامة سلامة رئيس قطاعات الأبحاث والتطوير والرقابة بالشركة الوطنية التي قامت بإنتاج العلاج الجديد: الملف الخاص بالعقار موجود الآن أمام لجنة الفارما كولوجي بوزارة الصحة تمهيدا لإجازته وتسجيله لطرحه في الأسواق قريبا إن شاء الله والملف يضم تقارير الهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية التابعة للوزارة وجميعها تؤكد علي عدم سمية العقار وأمانه بنسبة مائة في المائة ويضم الملف تقارير معهد الهندسة الوراثية بمدينة مبارك العلمية والتي تؤكد علي كفاءة العقار والملف يضم أيضا نتائج التجارب الأكلينيكية التي اجريت وفقا للبروتوكول العلمي وأشرف عليها اساتذة طب الاسكندرية وطب قصر العيني.
ويستكمل دكتور اسامة سلامة قائلا: لقد نجح الدكتور يوسف جرس في تصميم مفاعل حيوي داخل شركة الأدوية لزراعة هذا النوع من الطحالب المستخلص منه المادة الفعالة المستخدمة في العقار وهذا في حد ذاته يعد انجازا علميا كبيرا. وقد اطلقنا علي دكتور يوسف الموجود حاليا في الولايات المتحدة لقب مهندس نمو الطحالب.. وإنتاج التشغيلة الواحدة داخل المفاعل يستغرق عشرين يوما لضمان الكفاءة ألف في المائة وبعد الحصول علي ترخيص انتاج الدواء وطرحه في السوق المصرية ستتولي شركة الأدوية تسجيله عالميا لضمان حماية براءة الاختراع المصري وتسجيله في اتفاقية التربس لحماية الملكية الفكرية.
تقول دكتورة سحر محمد فكري: تابع مراحل نمو الطحلب داخل المفاعل الحيوي وأراقب القياسات التي قام بوضعها دكتور يوسف جرس الخاصة بدرجة الحرارة والإضاءة وطول الموجة ونسبة الرطوبة والتعقيم وتركيز الاكسجين والمفاعل يعمل 24 ساعة وأقوم بمراقبة مراحل نمو الطحلب وإذا لاحظت أي تغير غير طبيعي أو أي تغير في القياسات أقوم بإعدام التشغيلة نهائيا مهما كانت التكلفة وأبدأ من جديد، وذلك لضمان الكفاءة والجودة.. وداخل المفاعل نأتي بالطحالب أحادية الخلية ونضعها في محلول خاص ووسط بيئة مناسبة حتي تنمو وتتكاثر تزاوجيا وتأتي المرحلة التالية وهي استخلاص المادة الفعالة من الطحالب وهي عبارة عن ملايين الخلايا من الكلورفيل المستخدم في إنتاج العقار.

''''الأخبار'''' مع المرضي بعد شفائهم

التقت ''''الأخبار'''' مع بعض المرضي الذين عانوا الأمرين لسنوات عديدة من أجل الشفاء وانفتحت أمامهم طاقات الأمل بعد علمهم بالاكتشاف الجديد وطلبوا طواعية تسجيلهم في البروتوكول العلمي.. يقول نعمان الشمان ''''يمني الجنسية'''' نائب مدير البنك اليمني للإنشاء والتعمير عانيت عشر سنوات من فيروس ''''سي'''' وأصبت بالهذيان وعدم القدرة علي ممارسة عملي وانفقت ما يقرب من نصف مليون دولار أملا في الشفاء دون جدوي واعتكفت في انتظار الموت ثم علمت من أحد الأصدقاء المصريين بوجود عقار جديد من مادة طبيعية يشفي من الفيروس وحضرت إلي مصر وكنت مستعدا لدفع الملايين لكني فوجئت بفريق طبي علي مستوي عال من الرحمة والإنسانية قاموا بإجراء جميع التحاليل واعطائي العقار مجانا وهأنذا بعد ستة أشهر أشعر بالحيوية واليقظة وزاد وزني إلي 67 بعد أن كان 54 كيلوجراما بعد ان قلت نسبة الفيروس في الدم بشكل مذهل وأنا حاليا استكمل ''''الكورس'''' للقضاء عليه نهائيا.. وفي نهاية حديثه قال الحياة عادت إليٌّ مرة أخري ولاتسخروا إذا قلت لكم اني قمت مؤخرا بالزواج من ''''صبيتين'''' احداهما حامل الآن.
يقول كرم عبدالخالق وكيل أول وزارة بنك الاستثمار القومي: اكتشفت بالصدفة اصابتي بالفيروس وكان بنسبة 288 ألف وحدة في الدم ولا استطيع وصف حالتي النفسية بعد علمي بالحقيقة المريرة وتمنيت الموت لعلمي بعدم وجود علاج لهذا المرض الذي سيظل ينحر في كبدي حتي يقضي عليٌّ وبدأ حجم البطن يزيد وأصبحت لا أقوي علي ممارسة أي نشاط بعد أن كنت ضابطا في القوات المسلحة وحصلت علي عدة بطولات أصبحت غير قادر حتي علي صعود السلم وابلغني طبيبي المعالج بالعقار الجديد وتناولته علي جرعات وذهبت لإجراء التحاليل بأحد المعامل المشهورة وكانت المفاجأة التي أذهلتني وخبراء المعمل فنتيجة تحليل (
PCR) صفر ثم قاموا بإعادة إجراء التحاليل عدة مرات وفي كل مرة تكون النتيجة صفرا ولا أخفي عليكم سرا حين أقول لكم انني تنازلت عن هيبتي وظللت أقفز وأصيح من الفرحة بعد ان أصبحت انسانا طبيعيا وزادت طاقتي وحيويتي بشكل كبير ومرت شهور علي شفائي ومن وقت لآخر أذهب لإجراء تحليل الفيروس وتأتي النتيجة سلبية والحمد لله.


التقت ''''الأخبار'''' مع عطية زكي ''''48 سنة'''' موظف سابق بأحد الفنادق الكبري الذي قال: منذ خمس سنوات ظهرت عليٌّ أعراض رعشة وغمقان في الجلد ونزيف في الأنف والأشعة أثبتت وجود تضخم في الطحال وتليف في الكبد وتضخم بالوريد البابي واستسقاء بريتوني وارتفاع في انزيمات الكبد ودوالي في المريء وكل ذلك نتيجة اصابتي بالفيروس وبنسبة عالية جدا تجاوزت المليون وحدة. وعلمت ان حالتي ميئوس منها وتم فصلي من العمل لمرضي وجلست في المنزل انتظر الموت.. لكن إرادة الله فوق كل شيء وبين يوم وليلة تبدل حالي بعد ان علمت بشفاء أحد المرضي من الفيروس وكنت أعرفه وطلبت من الأطباء العقار الجديد وأخذته علي جرعات وأصبحت نسبة الفيروس ضئيلة بعد 3 شهور فقط وتوقف النزيف وقل التضخم ومعدل انزيمات الكبد أصبح يقترب من الطبيعي وساستمر بمشيئة الله في الجرعات حتي تصبح نسبة الفيروس صفرا.
تقول أليس ناروز ''''53 سنة'''' كانت صدمة عمري عندما اكتشفت منذ سنتين اصابتي بالفيروس وبنسبة وصلت إلي أعلي من خمسة ملايين أدت إلي حدوث انتفاخ في البطن وارتفاع في وظائف الكبد وتضخم الكبد والطحال ثم قرأت خبرا منشورا في الصفحة الأولي في جريدة ''''الأخبار'''' عن توصل فريق طبي مصري إلي عقار جديد لعلاج فيروس ''''سي'''' واندهشت بعد ان قرأت اسم الطبيب الذي يقوم بعلاجي بأنه ضمن الفريق الطبي وطلبت منه تجربة العقار والحمد والشكر للرب كانت النتيجة رائعة مع أول 8 زجاجات فأصبحت نسبة الفيروس 129 فقط وهذا يعني ان جهازي المناعي استجاب وأني في الطريق إلي الشفاء نهائيا.

جريدة الاخبار المصرية 28مايو2006

أتى هذا المقال من أفكار علمية
http://www.afkaaar.com/html

عنوان الرابط لهذا المقال هو:
http://www.afkaaar.com/html//modules.php?name=News


طيب وبعدين لسه ماشبعتوش انتم ومافيا الدواء من كبودنا والمتاجرة بنا




المصدر : مجلة الصحة والطب

توصل إليه ابن شقيق الزعيم جمال عبدالناصر
جديد الطب ... عقار جديد من الطحالب يقضي تماما على فيروس "سي" الكبدي


بعث العقار الجديد الذي توصل إليه الدكتور جمال شوقي عبدالناصر ابن شقيق الزعيم خالد الذكر جمال عبدالناصر الأمل في نفوس الملايين من مرضى الالتهاب الكبدي الفيروسي “سي”، حيث أثبتت التجارب التي أجريت على المرضى أنه يقضي على الفيروس “سي” تماما وبدون رجعة.

والأكثر من ذلك ان الأبحاث أثبتت أن العقار الجديد الذي تم استخلاصه من الطحالب عديم السمية تماما، وهذا عكس العقاقير الأخرى المتداولة والتي لها أضرار جانبية خطيرة تصل إلى ذروتها عندما تدفع بعض المرضى إلى الانتحار.



التقينا بالدكتور جمال شوقي عبدالناصر أستاذ أمراض الكبد صاحب فكرة العقار الجديد، الذي قاد فريقا بحثيا يضم كبار الأساتذة في مختلف التخصصات، حيث حرص في البداية على توجيه الشكر إلى بعض رجال الأعمال في الشارقة ودبي الذين بادروا بالاتصال به بعد نشر الخبر في مجلة “الصحة والطب” وعرضوا عليه تبني العقار الجديد وإنتاجه.

وقال إن فكرة العقار الجديد بدأت عنده منذ التسعينات من القرن الماضي، حيث كان موجودا في لندن كدارس ومحاضر، حيث اطلع على عشرات الأبحاث التي تؤكد نجاح استخدام الطحالب في التغلب على العديد من الأمراض، حيث ثبت أنها تحفز الجهاز المناعي بجسم الإنسان على التعرف إلى الفيروسات المهاجمة للجسم ومن ثم إفراز المواد التي تقضي عليها.

وأضاف: بدراسة التركيبة الجينية للفيروسات الكبدية اكتشف أن الفيروس “سي” الذي يهاجم الكبد في مصر يختلف في الفيروس الموجود في الخارج، وكانت تلك بداية الخيط، وقاده ذلك إلى دراسة طبيعة الجهاز المناعي للجسم الذي لم يستطع التعرف إلى الفيروس “سي” الذي دمر أكباد الملايين في مصر والعالم العربي.

وأكد أنه ربط بين الأبحاث التي أكدت قدرة الطحالب على تنشيط الجهاز المناعي، وبين عدم قدرة هذا الجهاز على التعرف إلى الفيروس “سي” المنتشر في مصر لتنشأ عنده فكرة استثارة وتحفيز الجهاز المناعي للتعرف إلى الفيروسات ثم إنتاج مادة طبيعية داخل الجسم لمقاومتها والقضاء عليها، وأوضح أن الطحالب تحفز الجهاز المناعي بالجسم للتعرف إلى الفيروس المهاجم وهو فيروس “سي” ثم إفراز أو إنتاج الأجسام المضادة للقضاء عليه.

وقال إنه والفريق البحثي المعاون له توصلوا إلى سلالة أحادية الخلية من الطحالب تنتج بوفرة مادة السيتوكينات المنتجة من الكلوروفيل ومنها مادة الانترفيرون التي تقاوم الفيروسات التي تهاجم الكبد.

وأشار إلى أن العقار عبارة عن محلول معلق يؤخذ عن طريق الفم ويتم تحديد الجرعة حسب حالة المريض من 15 إلى 30 سنتيمترا مرتين يوميا ولمدة 3 أسابيع، بعدها يتم تحليل وظائف الكبد وصورة دم المريض، وقد يكرر العلاج أو لا يكرره حسب استجابة الجسم للدواء.

وقال إن المدة التي نقرر فيها أن الدواء لم يعد مفيدا للمريض هي 3 أشهر، حيث يكون الجهاز المناعي عنده متعادلا، بمعنى أنه لن يطرد أجساما مضادة أكثر من التي أفرزها، لكنه استطرد قائلا إن العقار في هذه الحالة سيكون له تأثير في الفيروس “سي”، حيث سيمنعه من التوحش وعدم تدمير الكبد، حيث إن هذا الدواء في هذه الحالة يقوي جهاز المناعة ليساعده على منع الفيروس “سي” من مهاجمة الخلية الكبدية.

وقال إنه تمت تجربة العقار على عشرات المرضى طوال السنوات القليلة الماضية، مع متابعتهم بصفة منتظمة بعدة أعوام، وكانت النتائج ممتازة وحالات المرضى مستقرة، وثبت أن العقار قضى على الفيروس “سي” تماما عندهم دون رجعة.

وأوضح أن العقاقير الأخرى المتداولة لعلاج الالتهاب الكبدي “فيروس سي” لها أعراض جانبية خطيرة تماثل الآثار الجانبية لأدوية الأورام السرطانية، في حين أن العقار الذي توصل إليه ثبت أنه آمن تماما وسُمَّيته صفر في الحالات المزمنة والحادة على حد سواء، مؤكدا أن المريض لو تناول هذا العقار بما يوازي وزنه فلن تحدث له أي أضرار صحية.

وقال إنه قبل تحديد خطة العلاج بالعقار الجديد يتم عمل فحص طبي شامل للمريض من ناحية وظائف الكبد والكلى وصورة الدم وعمل موجات فوق صوتية على الكبد، وقد يتطلب الأمر أخذ عينة من الكبد بعدها يتم اتخاذ قرار العلاج.

وأكد أن بروتوكولات العلاج بهذا العقار تشترط ألا يكون قد سبق للمريض أخذ أدوية مثبطة للمناعة، وفي حالة حصوله على تلك العقاقير يتم إيقاف تعاطيه لمدة معينة تمهيدا لإعطائه العقار الجديد المنشط للجهاز المناعي.

ومن بروتوكولات العلاج بالعقار الجديد أيضا، أن يعمل الكبد بكفاءة (50%)، مشيرا إلى انه تم إعداد هذا العقار ليكون مناسبا لنوع فيروس “سي” الموجود في مصر والدول العربية.

وأوضح أن الطحالب أحادية الخلية يكون هرمون التكاثر عندها عبارة عن سيتوكينات مشتقة من الانترفيرون، وهي مادة تنشط الجهاز المناعي، كما أنها تنتج مادة من الكلوروفيل تسمى “سيانو فايرين” لها تأثير منشط للجهاز المناعي، بالإضافة إلى أنها تنتج مواد أخرى لها تأثير مباشر في إيقاف نمو الفيروس بل والقضاء عليه تماما، وقد أثبتت ذلك أكاديمية مبارك بالقاهرة خلال مراجعتها لأبحاث هذا العقار.

وأشار إلى أنه تم عمل مزرعة للطحالب اسمها “فوتو بايورنيكتين” أو “الفاعل البيولوجي الضوئي” حيث تتوفر فيها البيئة المناسبة لتكاثر الطحالب.

وأوضح أن كل جرعة من الدواء الجديد يستغرق إعدادها في المعمل والحضانات 3 أسابيع، وهي الفترة المناسبة لنمو الطحالب وتسمى فترة الحصاد، من بداية الزرع ثم النمو والحصاد، مشيرا إلى أن الطحالب نوع من النباتات.

وأكد أن الأبحاث العالمية أثبتت نجاح الطحالب في تحفيز الجهاز المناعي، وأنه استخدم هذه الخاصية لعلاج الفيروس “سي”، وقال إن سعر كورس العلاج كاملا لمدة 3 أسابيع لن يزيد على 300 جنيه مصري، وأنه إذا تكرر العلاج فلن تزيد تكلفته على ألف جنيه مصري.

وقال إنه تقدم بالأوراق المطلوبة لتسجيل العقار الجديد إلى وزارة الصحة المصرية، مشيرا إلى أنها متجاوبة معهم لأن على رأسها وزيرا عالما، إضافة إلى أن وزارة الصحة المصرية وعدته باختصار الإجراءات، وأنها ستركز على النواحي العلمية والمعملية.

ويحلم د. جمال شوقي عبدالناصر بالقضاء على فيروس “سي” الكبدي تماما في مصر والعالم العربي لتخفيف وطأة المرض، مشيرا إلى انه وفريق البحث المعاون له أشعلوا شرارة القضاء على الفيروس “سي” متمنيا أن يدلي الباحثون الآخرون بدلوهم في هذا المجال، مشيرا إلى أن هناك آلاف المواقع على الإنترنت تضم أبحاثا عن الطحالب.

وأشار إلى انه تم الاتفاق مع وزير الصحة المصري على اعتماد العقار الجديد كمكمل غذائي، موضحا أن بعض الدول الآسيوية تعتمد على الطحالب كغذاء، خاصة في اليابان.

من جانبه قال الدكتور أحمد أبو مدين أستاذ أمراض الكبد بطب القاهرة والذي أشرف على التجارب الإكلينيكية للعقار إن الطحالب المسماة “البلوجرين إلجي” هي مكونات غذائية ذات اصل نباتي وتباع كمكونات كاملة على هيئة نوع من الأطعمة الخالية من أي مواد كيميائية أو دخيلة.

وأضاف أبو مدين أن الطحالب تشبه تاريخ الطب الطويل لاكتشاف المضادات الحيوية واستخلاصها من مواد نباتية مثل البنسلين وغيره.

وأوضح أن هناك عدة دراسات لاستخدام مستخلصات الطحالب البحرية المسماة “اسبرالينا” في علاج فيروس الإيدز، وقد أثبتت التجارب نجاحا مشجعا في هذا الجانب وأكدت كفاءة المركبات الطحلبية.

وأشار إلى أن دراسة في بلجيكا أثبتت أن مادة “الينتوستان” عديدة الكبريتات الطحلبية لها تأثير قوي على فيروس الإيدز، كما أثبتت دراسة في اليابان تأثير تلك المركبات الطحلبية على فيروس الهربس في مرض نقص المناعة المكتسبة وعلى فيروس “السيتموميجالو”.

وقال إن هناك دراسة في مجلة الجمعية الملكية للأمراض المتوطنة في مستشفى “كيسنجر كولين” في لندن أثبتت تأثير المركبات الطحلبية المضادة لفيروس الإيدز، وأن بحثا أمريكيا أثبت نجاح مادة “السيانوفيرين” وهي المادة الرئيسية للعقار الطحلبي الذي اكتشفه الدكتور جمال شوقي عبدالناصر في القضاء على فيروس الانفلونزا والعديد من الفيروسات.

وقال إن عددا كبيرا من علماء مصر مشارك في الأبحاث الخاصة بالعقار والطحلب الجديد لعلاج الفيروس “سي”، وقد مرت التجارب على هذا العقار بجميع المراحل العلمية، وأن الفكرة بدأت من بحث علمي في التسعينات من القرن الماضي ناقشه كبار الأساتذة في مصر كما مر على القنوات العلمية المسؤولة التي وافقت على البحث.

وقال إنه تمت تجربة العقار على حيوانات التجارب أولا وثبت أنه آمن، ثم تمت دراسته الإكلينيكية على العديد من المرضى، وثبت أن له آثارا مشجعة من خلال دراسات علاجية على هذا العقار الذي يعطى عن طريق الفم لتقوية المناعة لتقليل وجود الفيروس في الدم عند المرضى المصابين بفيروس “سي”.

وقال إنه كأستاذ للدكتور جمال شوقي عبدالناصر يسعده أن يتفوق تلميذه في هذا التخصص، مشيرا إلى أن الدكتور جمال عمل لمدة 15 عاما بجوار أكبر أستاذ لأمراض الكبد في الشرق الأوسط، وهو الراحل الدكتور يس عبد الغفار الذي أسس معهد الكبد القومي بالمنوفية من جيبه الخاص.

وأضاف أن الدكتور جمال شوقي عبد الناصر يبدو كأنه عادت إليه روح عمه الزعيم خالد الذكر جمال عبدالناصر حبيب الفقراء حيث يقدم لفقراء مصر الشرفاء دواء جديدا شافيا زهيد الثمن يكون في متناول كل مريض.

واورد الدكتور ابومدين أسماء العلماء والجهات الرسمية المسؤولة التي شاركت في هذا البحث منذ بدايته في العام 1997

إقرار فكرة البحث الرئيسية باستخدام العقار في رسالة جامعية لمنح درجة الماجستير

مجلس قسم الأمراض المتوطنة كلية الطب جامعة القاهرة.

مجلس الدراسات العليا كلية الطب جامعة القاهرة.

مجلس الدراسات العليا بجامعة القاهرة.

الأستاذ الدكتور نائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون الدراسات العليا.

الإشراف على رسالة البحث واستخدام العقار تجريبيا وإكلينيكيا على المرضى:

أ. د. أحمد عبداللطيف أبو مدين، رئيس قسم الأمراض المتوطنة الأسبق، كلية الطب جامعة القاهرة.

أ. د. وفاء المتناوي. رئيسة قسم الأورام والطب النووي، كلية الطب جامعة القاهرة.

د. أيمن رشاد عامر، مدرس الأمراض المتوطنة كلية الطب جامعة القاهرة.

مناقشة رسالة البحث وإقرار التوصيات بوجوب مواصلة البحث:

أ. د. حيدر غالب، رائد علوم الأدوية وعميد كلية الطب جامعة طنطا الأسبق.

أ. د. محمد فوزي منتصر، أستاذ الأمراض المتوطنة وعميد كلية الطب جامعة عين شمس.

دراسة تجارب المرحلة الأولى على حيوانات التجارب:

1 وحدة الأبحاث التجريبية قسم الأمراض المتوطنة كلية الطب جامعة القاهرة.

2 الهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية قسم دراسة السمية:

أ. د. عبدالله محمود ملوخية، رئيس مجلس الإدارة وعميد الصيدلة الأسبق.

أ. د. هاني سمعان، رئيس قسم الفارماكولوجي.

أ. د. عبدالمجيد أستاذ مساعد الكيمياء الحيوية.

أ.د. نورالدين، باحث كيمياء حيوية.

أ. د. شريف كمال أحمد باحث علوم الفسيولوجي.

دراسة تجارب المرحلة الثانية وتجربة العقار على الخلايا وحيدة الأنوية المصابة بالفيروس “سي” لعدم وجود حيوانات تجارب غير الشمبانزي:

مدينة مبارك العلمية

أ. د. مدحت سيف النصر مدير مدينة مبارك العلمية.

أ. د. مها الدملاوي عميد معهد الهندسة الوراثية.

دراسة المرحلة الثالثة للعقار إكلينيكيا على عينة من المرضى تمهيدا للمرحلة الرابعة والأخيرة:

1 التجارب الإكلينيكية الأولى:

الطبيب أسامة علي حسن، الطالب بالماجستير قسم الأمراض المتوطنة كلية الطب جامعة القاهرة بإشراف

أ. د. أحمد عبداللطيف أبو مدين، رئيس مجلس قسم الأمراض المتوطنة الأسبق كلية الطب جامعة القاهرة.

أ. د. وفاء المتناوي رئيس قسم الأورام والطب النووي كلية الطب جامعة القاهرة.

د. أيمن رشاد عامر مدرس الأمراض المتوطنة كلية الطب جامعة القاهرة.

2 التجارب الإكلينيكية التالية على عينة من المرضى:

أ. د. أحمد عبداللطيف أبو مدين رئيس مجلس قسم الأمراض المتوطنة الأسبق كلية الطب جامعة القاهرة.

أ. د. يحيى الجوهري رئيس قسم الأمراض المتوطنة السباق كلية الطب جامعة الإسكندرية.

أ. د. مصطفى ياقوت استشاري الأمراض الباطنية.

الفريق العلمي الخاص بتحضير المكونات الرئيسية للعقار بإحدى الشركات .

المصدر : مجلة الصحة والطب



ولسه مستمرين فى العلاج بالحقن علشان السبوبه تكبر ويزيد عدد المرضى




ياريس مرة واحده انصفنا وانصف شعبك


أحنا لم ننتخبك علشان تتركنا يعملوا فيينا كده



كلهم الكبار واحد واحد ليهم مصالح فى المتاجرة بألامنا


كل ده ولسه انتم مش حاسيين



امال هتحسوا امتى








...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة